Wikipedia

نتائج البحث

الثلاثاء، 18 مايو 2010

تمهيد:

التجارة Trade أو Commerce هو التبادل الطوعي للبضائع، أو الخدمات، أو كليهما معا. لكن كلمة Commerce تستخدم أكثر في الإنكليزية للدلالة على التبادل بين كيانات أو دول وليس أفراد. المكان الذي يتم به تبادل البضائع يدعى تقليديا السوق ثم أصبحت كلمة سوق تدل على مجمل المجال الذي يمكن للتاجر بيع بضاعته فيه فلم يعد محصورا في مكان واحد وإنما يشمل كافة الخيارات المتاحة له للبيع. يتم التفاوض خلال البيع على سعر البضائع الذي يقدر قيمتها ويتم الدفع حاليا عن طريق وسائل للتبادل التجاري تدعى النقود، بدلا من الشكل التقليدي للبيع الذي كان عبارة عن مقايضة (بضاعة مقابل أخرى).

تتركز التجارة على تبادل السلع أَو الخدمات، التبادلات قد تـحدث بين طرفين (تجارة ثنائية) أَو بين أكثر من طرفين (تجارة متعددة الجوانب).

تم اختراع المال لتسهيل عملية التجارة وفي العصر الحديث ادخلت بطاقات الائتمان والتجارة الإلكترونية لتسهيل تداول الأسهم التجارية وعمليات الشراء الفورية.
www.aziaa.com

لتسعد و تنجح فقط رتب وقتك .. فهو بدايتك للنجاح



اذا نجح الإنسان في تنظيم يومه نجح في تنظيم حياته وكثير من الناس يواجهون أعباء الحياة يوميا بدون تنظيم ولا تخطيط لأعمالهم فيرهقون أنفسهم، ولا يبلغون أهدافهم، ولكي تبدأ في تنظيم يومك.. إليك هذه الأفكار التي نرجو أن تتحول إلى برنامج وعمل وهي كالتالي:

1- أعد قائمة بأعمالك اليومية في مساء اليوم الذي قبله أو في صباح اليوم نفسه، واحتفظ بهذه القائمة في جيبك وكلما أنجزت عملاً فأشِّر عليه بالقلم.

2- أوجز عبارات الأعمال في الورقة بما يذكرك بها فقط.

3- قدّر لكل عمل وقتاً كافياً وحدد بدايته ونهايته.

4- قسم الأعمال تقسيماً جغرافياً بمعنى أن كل مجموعة أعمال في مكان واحد أو في أماكن متقاربة تنجز متتالية حفظاً للوقت.

5- اجعل قائمتك مرنة بحيث يمكن الحذف منها والإضافة إليها إذا استدعى الأمر ذلك.

6- اترك وقتاً في برنامجك للطوارئ التي لا تتوقعها مثل ضيف يزورك بدون موعد أو طفل يصاب بمرض طارئ أو سيارة تتعطل عليك في الطريق وأمثال ذلك.

7- بادر لاستغلال بعض هوامش الأعمال الطويلة لإنجاز أعمال قصيرة مثلا: عند الانتظار في عيادة الطبيب اقرأ في كتاب أو اكتب رسالة أو اتصل إذا وجد هاتف لإنجاز بعض الأمور…. وهكذا.

8- عندما يكون وضع برنامجك اليومي اختياريا، نوّع أعمالك لئلا تصاب بالملل فاجعل جزءاً منها شخصيا وآخر عائليا وثالثا خارج البيت…. الخ.

9- اجعل جزءاً من برنامجك اليومي لمشروعاتك الكبيرة كتطوير ذاتك وثقافتك والتفكير الهادئ لمشروعاتك المستقبلة وأمثال ذلك.

10- حبذا لو صممت استمارة مناسبة لكتابة برنامجك اليومي عليها، ثم صورت نسخاً منها ووضعتها في ملف لديك وجعلت لكل يوم منها واحدة.

من كتاب (حتى لا تكون كلا ) للدكتور عوض القرني

المتفائلون أطول أعمارا .. دراسة علمية

كشفت دراسة أُجريت على فترة زمنية طويلة ان المتفائلين قد يتمتعون بعمر أطول من المتشائمين الذين ينظرون بضجر الى المستقبل.

ووجد باحثون ان من كانوا متفائلين في شبابهم من بين نحو سبعة الاف بالغ توبعوا منذ كانوا يدرسون في الجامعات خلال حقبة الستينيات قلت احتمالات وفاتهم في الاربعين سنة التالية مقارنة مع أقرانهم الأكثر تشاؤما.

وأوضحت نتائج الدراسة التي نشرت في دورية مايو كلينيك بروسيندنجز الطبية ان الاكثر تشاؤما من عينة الدراسة زادت في المتوسط احتمالات وفاتهم لاي سبب بنسبة 42 في المئة عن نظرائهم الاكثر ايجابية.

وتكرر نتائج هذه الدراسة نتائج عدة دراسات سابقة بشأن العوامل الشخصية والصحة بينها دراسة ربطت التفاؤل بطول العمر. ووجدت دراسة على البالغين الكهول ان احتمالات وفاة أصحاب النظرة الايجابية للمستقبل أقل من احتمالات وفاة المتشائمين خلال السنوات العشر التالية .. بغض النظر عن حالتهم الصحية في بداية الدراسة.

ووفقا لمعدي الدراسة بقيادة الدكتورة بيفرلي بروميت من المركز الطبي في دورهام التابع لجامعة دوك في ولاية نورث كارولاينا فان النتائج الراهنة قد يفسرها أي عدد من الأسباب.

فعلى سبيل المثال يقولون ان المتفائلين تقل احتمالات اصابتهم بالاكتئاب عن المتشائمين مما قد يؤثر في المقابل على صحتهم البدنية. كما انهم يعيشون على الأرجح بأسلوب حياة أفيد للصحة ويولون اهتماما أكثر لعاداتهم الغذائية والرياضية.

واعتمدت النتائج الأخيرة على متابعة استمرت 40 عاما لنحو 6958 رجلا وامرأة دخلوا جامعة نورث كارولاينا في تشابل هيل منتصف الستينيات. ومع بدء الدراسة أُجري لهم اختبار الشخصية المعيارية الذي يقدر نزعات الناس لان يصبحوا متفائلين أو متشائمين.

وعلى وجه العموم فان المتفائلين يرون ان الأحداث السلبية مؤقتة ولا يجعلونها تؤثر على اتجاههم العام إزاء أنفسهم والعالم. أما المتشائمون فعلى النقيض يتأثرون بشدة بتلك الأحداث وكثيرا ما يلومون أنفسهم ويعتقدون ان الأوقات العصيبة ستستمر الى الأبد.

وفي هذه الدراسة اعتبر 1630 شخصا متشائمين و923 متفائلين بينما اعتبر كثيرون في مكان ما بين التفاؤل التام والتشاؤم.

واذا كان التشاؤم سببا محتملا للوفاة المبكرة فان ذلك يفترض أن يثير سؤالا بشأن مااذا كان من الممكن عمل شيء بشأنه.

وقالت بروميت لرويترز هيلث انه من الصعب تغيير القواعد الاساسية لشخصيتك. ومع ذلك أضافت ان "هناك جوانب عديدة للشخصية يمكن تعديلها لدرجة معينة اذا كان الفرد لديه دافع للقيام بذلك."

وضربت بروميت مثالا بأن أصحاب المزاج العدائي - الذي يرتبط بمرض القلب والوفاة المبكرة - قد يتمكنون من تغيير أساليبهم بمساعدة علاج للغضب

الاثنين، 17 مايو 2010

يتضمن الملابس كل ما يلبس،



فالأقمشة تصنع، ثم تخاط، أو يتم تشكيلها إلى ملابس بطرق أخرى
يشمل الملابس العديد من الأشكال: التنورات، والقمصان، والبناطيل أو السراويل، وملابس النساء ، والمعاطف، والملابس الداخلية، والقفازات، والسترات الصوفية، وملابس السباحة، والجوارب، والعديد من قطع الملابس
بالرغم من أن الملابس الواقية مثل لباس رجال الأطفاء، والطيارين، ولباس راشي المبيدات الحشرية والأعشاب، ولباس المقاتلين في الميدان، هي مما يلبس إلا أنها تعتبر جزء من السوق الصناعية أكثر من أن كون من سوق

السبت، 15 مايو 2010

كيف تختار مشروعك الخاص... ؟

"عندما تكون رغباتك قوية بما فيه الكفاية, فإنك ستبدو كما لو أنك تمتلك قدرات خارقة فوق مستوى البشر كي تحقق ما تصبو إليه"
نابليون هيل

إن قرار الدخول في عمل تجاري خاص بك قد يكون أحد أهم القرارات الإستراتيجية التي سوف تتخذها في حياتك. لذا هناك سؤال يطرح نفسه, هل امتلاك مشروع تجاري الآن مناسب لك أم لا ؟ هل هناك مشروع تجاري خاص مناسب لك؟ و لكن قد يكون السؤال الأكثر أهمية هو.. هل أنت جاهز ومهيأ لامتلاك مشروع خاص بك أم لا ؟

واعلم أن هناك حوالي 80 % من المنتجات والخدمات المستخدمة حاليا على نطاق واسع سوف يتم تغيرها خلال 5 سنوات.

نسبة فشل المشاريع:
أثبتت الدراسات العالمية أن نسبة فشل المشاريع حوالي 50 – 85 % بعد أول سنتين وحتى السنة الخامسة من بدايتها.
إن معظم المشاكل والصعوبات التي تعاني منها المشاريع والاستثمارات في القطاع الخاص اليوم، صغيرة كانت أو متوسطة أو كبيرة، إنما كانت بسبب غياب البداية الصحيحة الواعية الرشيدة المدروسة بعمق وعناية، سواءً للفرصة الاستثمارية أو للمشروع لحظة تدشينه وبدايته العملية الأولى. إن البذر السليم بما فيه من تهيئة بيئة صحيحة وصحية كاملة – ينتج زرعاً مثمراً نافعاً متنامياً بإذن الله. إن الإخفاق في البداية الصحيحة ما لم يتدارك، سيؤدي إلى إخفاقات متتالية. يقول أفلاطون : "إن البداية هي أهم جزء في العمل".

إن موضوع التقليد وخاصة في عالم المنشآت الصغيرة والمتوسطة لهو أشبه بالعدوى، حيثما ترى مشروعاً ناجحاً ترى العشرات يكررونه بنفس المدينة, بنفس الحي, بنفس الشارع ليسقط الجميع.
وإذا كان البعض ُمصراً على التقليد فعليه أن يبدأ فيما انتهى إليه الآخرون من تطوير وتحسين فالسوق لا يرحم والزبون أذكى من الجميع. لذا كان اختيارك لمشروعك التجاري ذو أهمية عالية وإليك الخطوات الصحيحة لتبدأ مشروعك الخاص:

- حدد نقاط قوتك: هل أنت شخص عصامي ؟ ما شعورك تجاه المخاطر ؟ هل أنت شخصية قيادية ؟ هل لديك الرغبة للعمل لمدة ستين ساعة في الأسبوع, أو أكثر؟ هل تتمتع بالثقة في نفسك ؟ هل أنت شخص مبدع ؟ هل تتمتع بروح المبادرة والمنافسة ؟ هل لديك الصفات القيادية الأساسية اللازمة لأصحاب المشروعات مثل: التحفيز, العمل الجاد والمثابرة, الإبداع, الثقة والمرونة.

- تحمل المخاطرة: إضافة لامتلاكك السمات المطلوبة في الفقرة السابقة لتبدأ مشروعك الاستثماري, تأتي صفة تحمل المخاطر كأهم الصفات الضرورية جميعا لبدء مشروعك التجاري. فليست هناك ضمانات لنجاح فكرتك وخطتك, لذا يأتي دور النصائح والتوجيهات الإرشادات التي يقدمها المستشارون من خلال وسائل شتى منها ما تقدمه هذه الزاوية الاستشارية. إن العظماء من أصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة وغيرها من الشركات الأخرى يعملون لتقليل المخاطر التي يخوضونها قدر الإمكان, ومن ثم تكون مخاطرتهم إنما هي مخاطرة حذرة ومحسوبة.

- التعليم: إن المحامي والطبيب والعقاري حين يمتلك نشاطا تجاريا, كمجمع طبي متكامل أو مكتب محاماة راقي, أو مكتب للعقارات قد يستهدف شرائح معينة كرجال الأعمال وأصحاب المشاريع أو غيرها من شرائح المجتمع الأخرى. إن دراية صاحب المشروع بتخصصه ووظيفته من ناحية فنية لا يصنع منه رجل أعمال أو مستثمر ناجح, لأن هناك العديد من المهارات الواجب تعلمها لمن أراد أن يتملك مشروعا تجاريا خاصا, لذا هناك العديد من المهارات اللازمة لتبدأ أي مشروع خاص, منها المهارات الإدارية, التسويقية, المبيعات, واستئجار الموظفين وفصلهم والتعامل معهم, وغيرها من الأعمال التي ليست لها علاقة بالجانب الطبي أو المحاماة أو مجرد مسوق عقاري. إذا الخطوة التالية هي أن تبدأ في أن تتعلم كيف تصبح رجل أعمال ناجح. لذا وجب عليك البدء في التعلم وقراءة قصص الناجحين, وحضور الدورات المكثفة والموجهة للمدراء, والمدراء التنفيذيين وأصحاب المشاريع حتى تكون مديرا وقائدا ناجحا.

- الخبرة: إن حلمك بامتلاك مشروع تجاري من الممكن أن ينتظر لستة أشهر لاكتساب الخبرة, فإن العمل في مشروع كالذي تريد تأسيسه سوف يعلمك أشياء لا تستطيع تعلمها فقط من قراءة الكتب وحضور الدورات والمحاضرات التي تساهم في بناء قدراتك الإدارية. لذا عليك أن تلتقي مع أصحاب تلك المشاريع وتتحدث إليهم وتسألهم عن كل ما يتعلق بذلك المشروع فلا أحد يعلم طبيعة المشروع مثل صاحبه.

المبادئ السبعة لنجاح مشروعك الخاص:
1- تحديد البداية, بأن يلبي المنتج:
• حاجة موجودة بالفعل.
• يحل مشكلة من نوع ما.
• يجعل حياة العميل أفضل وغير مكلفة.
2- جودة عالية وسعر معقول: إضافة لبعض عوامل الجذب كـأن تكون المنتجات مختلفة، متميزة، فريدة، ممتازة، تسليم أسرع. إن من أكثر الاستراتيجيات أمنا أن تبدأ بمنتج مقبول وعليه طلب ثم تبدأ بتحسين هذا المنتج بطريقة ما.
3- أهمية التدفق المالي: ضروري وحتمي ويجب أن تتمسك بقوة بالتدفق النقدي كما يتمسك الغريق بمنقذه. "إذا لم تحقق إيراداً فهي نفقة".
4- الاقتصاد الاقتصاد الاقتصاد: عندما كان "سام والتون" صاحب شركة وال مارت التي تأتي في المرتبة الثانية بين أفضل ألف شركة في العالم, لديه ما قيمته 25مليار دولار كان لا يزال يقود سيارته الصغيرة من والى العمل وقد انعكس هذا السلوك على جميع العاملين.
5- اهتم بالتسويق : إن الغرض الحقيقي لأي مؤسسة هو القدرة على إيجاد عميل جديد والمحافظة عليه، فإن مفاتيح النجاح البيع.. البيع.. البيع والقدرة على ترويج نفسك ومنتجك من أهم المهارات الأساسية.
6- ترشيد النفقات : المراقبة المالية المكثفة, الموازنة الجيدة، عنصران مهمان للنجاح، مع المحافظة على الجودة.
7- اهتم بالعملاء : يمكن أن تميز بين شركة وأخرى من خلال تعاملها مع عملائها, و ذلك لأول وهلة من خلال طريقة الرد على الهاتف وطلبات العملاء.

وصايا لأصحاب المشروعات الخاصة :
* أهمية خطة العمل قبل البداية: اهتم بالموضوعات الرئيسية, تقدير الفرصة الاستثمارية والاستعداد لها قبل الإبحار فيها.

* لا تستسلم: مفتاح المؤسسات الناجحة يتمثل في تمتع أفراد وفريق العمل بدرجة عالية من الإصرار والمثابرة والصبر، والمستثمرون الناجحون لا يعنون كثيرا بأمر المنتج بقدر ما يعنيهم الأفراد والفريق لنجاح المؤسسة.
* النجاح يتطلب الوقت: بناء على دراسات وبحوث يحتاج المشروع التجاري إلى عامين لتغطية تكاليفه, وحتى يصل أي مشروع إلى تحقيق أرباح فإن ذلك يستغرق أربع سنوات، وكما قال بيتر دراكر فيلسوف الاقتصاد العالمي, "غالبا لا توجد هناك مؤسسة تستطيع تحقيق ربح حقيقي في أقل من أربع سنوات".

* الأسئلة التسويقية المهمة: ما هو الشيء الذي سيتم بيعه بالتحديد؟ ولمن؟ وبكم؟ وكيف سيباع له؟ ومن سيبيعه؟ وكيف سيتم دفع ثمنه, وإنتاجه وتسليمه وصيانته؟ وطبقاً للتحليل النهائي فإن قدرتك على بيع المنتج بطريقة غير مكلفة مشتملاً على التسويق والإعلان والبيع والعمولات والسعر والانتقالات وكل تكاليف الترويج هي السبيل نحو نجاح المؤسسة.
ومن الضروري أن يكون هناك رجال مبيعات ناجحين, وأن تجد طرقاً مبتكرة للبيع، وتسوّق لعدد كبير من العملاء وكما يقــال " مادامـت الصفـقة لم تبـرم فلا قيـمة لشيء".


اختيار المشروع المناسب :
" إن الطريق إلى السعادة يتمثل في مبدأين بسيطين: أوجد الشيء الذي يثير حماستك وتستطيع أن تقوم به بشكل جيد, وعندما تجده صب عليه كل اهتمامك. وهو أي قدر من الطاقة والطموح والقدرة الطبيعية التي لديك".
وإليك الطرق المختلفة لتختار مشروعك الخاص:
1- ابدأ بنفسك: حاول اكتشاف نفسك، ابدأ بالاعتماد على مواهبك وقدراتك ومعرفتك وثقافتك الخاصة، ومستواك العلمي وهلم جرا، ما المهارات الشخصية والقدرات التي أوصلتك إلى ما أنت عليه اليوم؟ ما هي الأشياء التي تجيدها؟ وتلبي احتياجات العمل التي لم يتم تلبيتها أو إشباعها من قبل.
2- ما الشيء الذي يثيرك؟ يصبح الناس أحيانا رجال أعمال وسيدات أعمال من خلال تحويل هواياتهم إلى أعمال. ستكون دائماً أكثر الناجحين في عمل شيء أو تسويق شيء تحبه بحق وتهتم به. وكما قيل " افعل ماتحبه, وسوف تجني المال".
3- ما الشيء الذي تستطيع تحسينه وتطويره, ويشتريه الناس؟ خلال سنوات قليلة اكتسحت "كرسبي كريم" السوق حيث تفوق نسبة المبيعات على الشركات الأخرى 500 % . إن فارقاً في الجودة والعرض قد ترجم إلى فارق ضخم في النتائج المالية.
4- ابحث عن منتجات ذات قيمة عالية تساهم في تحسين حياة وعمل العميل وتركز على قاعدة 20 / 80 .
5- كن يقظاً للفرص المطروحة والمتاحة تحت عنوان "فرص للتقبيل, أو للاستثمار". فالتوصل إلى فكرة جيدة إنما هي البداية, وكما قال توماس أديسون "فإن العبقرية هي واحد بالمائة فكرة, وتسعة وتسعون بالمائة عرق وكفاح". ويمكن أن يتاح لك من خلال عضويتك لنادي الاشتراكات الاستشاري أكثر من 600 فرصة استثمارية مجانا قد تلاقي ما تبحث عنه, ولدينا المزيد.
6- اقرأ مجلات تجارية متخصصة في مجالك، وخصوصاً في مجال معرفتك ومهاراتك ويمكن ذلك من خلال عمليات بحث الانترنت على موقع "Google", أو غيره من المواقع العالمية الأخرى.
7- احضر صالات العرض والمعارض التجارية وتعامل على أنك مشتري بالتجزئة، يمكنك أن تعرف الكثير عن صناعة ما في غضون ساعات قليلة في صالة العرض أكثر مما تتعلمه في أيام كثيرة أو حتى أسابيع من البحث بمفردك, بل قد يتنافسون لتحصل على معلومات لا تقدر بثمن تساعدك على اتخاذ قرارات أفضل بشأن مشروعك.
8- ابحث عن المنتجات العالمية، من الممكن أن تتصل أو تزور القنصلية أو السفارة أو تدخل على الإنترنت لتعرف على قوائم المنتجات، بل والتعرف على حقوق التوزيع (الوكالات) لهذه المنتجات لأنه لا يوجد من فكرة فيها.
9- ابحث عن الفرص الخفية، 95% تقريباً من المنتجات وخاصة المصنعين الصغار والمتوسطين في أي بلد يكونون مشغولين جداً محلياً. ويمكن لك الفوز بأحد الوكالات أو حق الامتياز لمنتج أو خدمة لم تصل إلى سوقك بعد.
10- قدم شيئاً جديداً ومختلفاً. قم بتدوين أي فكرة مجنونة ترد إلى ذهنك, فإن المشاريع المبتكرة تلوح لها الفرص بأن تكون الرائدة في السوق: فكل من شركة "Amazon.com , Yahoo, Pambers" جميعها شركات رائدة لأنها كانت الأولى من نوعها, ويمنحك شيئا يطلق عليه " ميزة المبادرة الأولى".
11- انظر تحت قدميك، ربما تكون لديك فكرة تعادل في ذهنك مليون دولار، يقدّر في المتوسط أن المرء تتكون لديه 4 أفكار في اليوم، وهذه الأفكار قد يكون إحداها لو تابعها ونفذها لأصبح مليونيراً.
12- كن يقظاً أثناء السفر، في بعض الأحيان يوجد منتج جديد يحقق نجاحات ولكن لم يأت بعد للسوق المحلي ويمكنه أن يجعلك رجل أعمال ناجح.
13- لا تتحرج من السؤال, فيمكنك اللقاء بأحد مستشاري المشاريع, ليحدد لك مشروعك الخاص المناسب لك.
14- انتهز الفرصة، لقد كان (بيتر توماس) جالساً على الشاطئ في هاواي أثناء إجازة رأس السنة عندما قرأ خبراً عن حق استغلال عقار يسمى "Century 21" من كندا والذي جعله فيما بعد صاحب ملايين.
15- ابحث عن الفرصة باستمرار، لقد أصبح أحد العقاريين من أصحاب الملايين، فعندما يعلن عن مركز تسوّق في أي مكان في المدينة فإنه يذهب في الحال إلى مالكي العقارات على طول الشارع المقابل ويعرض عليهم شراء الأرض وبمرور الوقت استطاع شراء وإنشاء عدد من المراكز وبتكلفة منخفضة.
16- اعمل في المجال الذي تحبه وتقتنع به، إنك ستنجح فقط في تسويق وبيع شيء ما تؤمن بفائدته بل وتستخدمه فعلاً، يبدو أن هناك علاقة مباشرة بين قوة إيمانك ورضاك عن جودة وقيمة المنتج وبين قدرتك على بيعه للآخرين.

وأخير إليك بعض الوصايا للخوض في أحد المشروعات:
1- استكشف الألم أو الفاقة التي تواجه العميل والتي يمكنك حلها له.
2- تحل بالصبر, فإن عملية الاختيار الجيد تستغرق وقتا وتتطلب معرفة بالصناعة والسوق والمنافسين.
3- ابحث عن الفرصة في كل مكان.
4- لا تختر مشروعا به صعوبة شديدة تفوق قدراتك. فإنك ستواجه المصاعب بما يكفي.
5- لا تختر مشروعا لا يمكنك المنافسة به, فإن المشروعات الكبرى مثل " كارفور, جيان, وال مارت" سوف تتفوق عليك في السعر. واختر مشروعا تكون لك فيه ميزة تنافسية.
6- قم بتكوين شراكات وعلاقات يفوز فيها كل الأطراف البائعين والمسوقين والعملاء...

وأخيرا " عندما تبدأ مشروعك الخاص, سوف تتحكم أنت بمصيرك وستحقق أحلامك بيديك, وهذا سيعطيك إحساسا هائلا بالقوة" (جون سورتينو)

تطوير كفاءة العمالة

ليس صاحب العمل هو من يدفع الأجور فصاحب العمل يتعامل مع الأموال فحسب إن المنتج هو من يدفع الأجور

وضع تصورات لتطوير كفاءة العمال وزيادة إنتاجهم من خلال دورات تدريبية أو تقديم حوافز ويتم خلاله دراسة كلفة هذه الدورات أو الحوافز ومدى الربح المتوقع منها ومدى جدواها.

الأهداف

1- الأهداف
الأهداف الواجب تحقيقها في من خلال المصنع والتي ينبغي مراجعتها بشكل ربع سنوي.
2- دراسة السوق و احتياجات المستهلك.
3- عرض المنتجات بشكل موسمي كل ثلاثة أشهر.
4- دراسة المنافسين ومنتجاتهم وخصائصها.

المعايير الواجب توفرها عند التنفيذ
1- وضع معايير ثابتة عند التصنيع بحيث تتسم بدقة التصميم وجودة النوعية وجودة التنفيذ.
2- توجيه منتج معين لشريحة معينة من المستهلكين.
3- تحديد السعر المناسب حسب الفئات التالية.
الفئة الأولى: يكون السعر منخفض حسب الجودة.
الفئة الثانية: يكون السعر متوسط تبعاً لنوع الجودة.
الفئة الثالثة: يكون السعر مرتفع حسب الجودة العالية.
ويمكن تقسم هذه الفئات إلى مجموعات جزئية وبالتالي نحصل على تعدد في الشرائح التسويقية ونصنع منتج يلبي كافة الاحتياجات ويتناسب مع الإمكانيات المادية للمتسوقين.

مراجعة وتقييم الأداء
مراجعة الأداء بشكل مستمر كل شهر من حيث الإنتاج والموظفين العاملين في تنفيذ الأهداف السابقة كلاً حسب اختصاصه ابتداء بالإنتاج وانتهاء بالتسويق والتقييم لما بعد عملية التسويق.



بعض الأخطاء السابقة والآثار المترتبة عنها.
1- التراجع الملحوظ في الإنتاج نتيجة لسوء إدارة المصنع وعدم وجود الترتيب والسلم الوظيفي الذي يحدد مهام وواجبات كل فرد.
2- عدم دراسة الأخطاء السابقة والعمل على معالجتها حال وقوعها، وعدم الاستفادة من التجارب السابقة سواء التي كللت بالنجاح أو تلك التي لم تكلل.
بعض الحلول المقترحة للأخطاء السابقة.
- استغلال كافة الإمكانيات المتاحة البشرية والمادية بما فيها معدات الإنتاج المتوفرة حالياً والعمل على تحقيق اكبر عائد من الإنتاج من خلال تنوع الإنتاج ومضاعفة الكميات.
- البحث عن خامات ومصادر أخرى.
- السعر المناسب، والبحث عن أسواق وعملا جدد.

الإنتاجية

الإنتاجية هي مصدر الثروة التي منها ندفع الرواتب والأجور.
ولابد أن ترتفع الإنتاجية وإلا فإن الدخول الحقيقية لا بمكن أن تتحسن

إعادة هيكلة وتنظيم المؤسسة

جيمس تشامبي و مايكل هامر
1993م

"لقد شهد العقدان الأخيران اهتماماً متزايداً بكتب الأنشطة التجارية والإدارية بشكل يشبه الانفجار,ساهمت في إحداث تغييرات شاملة في الحياة والمشاريع والأفكار. ولننظر إلى الدور الذي لعبه إدواردز ديمنج في نهضة اليابان الكبرى وإعادة بعثها من جديد, ولنتأمل تأثير أعمال مايكل بورتر على سلسة القيمة، والتي طبقتها الشركات الكبرى حول العالم, والتي غيرت شكل الرؤية الاقتصادية للعالم اليوم".


لقد شارك جيمس تشامبي في تأسيس شركة الاستشارات المعروفة CSC INDEX والتي أصبحت واحدة من أكبر الشركات الاستشارية في العالم. أما مايكل هامر فيعتبر هو الأب الشرعي على المستوى العالمي لإعادة الهندسة.
لقد لعبت عوامل البيئة المنافسة الحامية التي تعيشها المؤسسات المعاصرة با لاظافة إلى الانفجار الهائل في تكنلوجيا المعلومات إضافة للعولمة الجديدة, دورا حاسما في دفع الشركات المختلفة إلى إعادة النظر من جديد في كل شيء, وخاصة العمليات الهامشية وغير ذات الكفاءة العالية التي كانت تجري بها. إن هناك مصطلحات عديدة للإدارة وأخيرا جاء مصطلح إعادة الهندسة أو إعادة الهيكلة
RE-ENGINEERING إلى هذه القائمة إذا ما تفحصنا جيداً بواطن الأمور، فستبدو الفكرة الأساسية وراء عملية إعادة الهندسة هي أن المؤسسات تحتاج لتعريف عملياتها الرئيسية وأن ترفع من كفاءتها بقدر الإمكان مع محاولة إيجاز وتركيز هذه العمليات. وكانت هناك حاجة لنبذ العمليات السطحية, وبالتالي الموظفين والعمال من ذوي الأعمال السطحية أيضاً. ويعرف تشامبي وهامر إعادة الهندسة على النحو التالي "إنها أساسيات إعادة التفكير وإعادة التصميم مع إجراء تغييرات جذرية للعمليات التجارية والصناعية كي يمكن تحقيق تقدم حاسم في المقاييس الحرجة للأداء كالتكاليف، والجودة، والخدمات، والسرعة".

ومن وجهة نظر تشامبي وهامر، فإن إعادة الهندسة تعني أكثر من مجرد التعامل مع العمليات فقط. فهما يتحاشيان المقولة الشائعة "إعادة هندسة العمليات التجارية والصناعية business process reengineering معتبرينها عمليات محدودة للغاية. وفي منظورهما، اتسع نطاق إعادة الهندسة كثيراً وتخطى مجرد تحويل وتحسين العمليات والأنشطة التجارية والصناعية، فإعادة الهندسة الحقيقية تتسع وتستوعب كل شيء.
وفي كتاب "إعادة هندسة المؤسسة" يؤيد تشامبي وهامر أن تقوم الشركات بإعادة تخطيط عملياتها بالورقة والقلم. ويعلن هامر في حماس قائلاً: "لقد حان الوقت لكي نوقف المسار الحالي، وبدلاً من اعتناق تلك العمليات الصناعية التي انقضى زمانها، مثل عمليات السيلكون والبرمجيات، علينا أن نلقي بها جانباً ونلغيها من حياتنا ونبدأ من جديد". وكانت مقالته تلك التي نشرها في مجلة أعمال هارفارد Harvard business review وتميزت بخصوصيته المزاجية الفريدة في إطلاق العنان لخياله (هامر،1990م) قد أطلقت موكب مشروع إعادة الهندسة. وعندما تدرك الشركات أنها قد حصلت على الخطة المثلى لإعادة هندستها بالكيفية التي ينبغي أن تكون عليها إدارة أعمالها، يمكنها حينئذ أن تحاول ترجمة النظرية من مجرد أوراق إلى كيان وحقيقة ملموسة.

وفي الواقع، يعتبر نقاد إعادة الهندسة أنها مجرد نسخة معاصرة لكتاب تايلور "مبادئ الإدارة العلمية" بمبادئها في القياسات وأساليبها في طرح الطرق المثلى في استكمال المهام الخاصة. وعلى الرغم من بساطة المفهوم الظاهري، فقد ثبت أن تحويل النظرية إلى مرحلة التطبيق كان من الصعوبة بمكان. وكانت المشكلة الأولى هي أن الخطة النظرية قد أهملت عنصر الزمن، والمتمثل غالباً في عقود كاملة يحدث فيها تطور ثقافي قد يؤدي إلى ظهور تنظيم ذو صبغة خاصة في الإدارة. وبالطبع فليس من السهل التخلي عن مثل تلك الأفكار التي تصورها البعض رجعية، وفي الواقع فإن نبذها قد يؤدي إلى نوع من الانتحار الجماعي للمؤسسة.
ويقول تشامبي وهامر أن إعادة الهندسة تهتم برفض الحكمة التقليدية وتلقي بعيداً كافة فروض الماضي والتقاليد البالية التي لا تعني شيئاً. فإعادة الهندسة هي بداية جديدة.

وقد توصل تشامبي عام 1994م إلى فكرة أنه "حان الأوان لإعادة هندسة المدير نفسه". وفي هذا الصدد يقول :" لقد كان كبار المديرين يعيدون هندسة عمليات المشاريع بعاطفة مشتعلة، ويمزقون معهم الإنشاءات المندمجة للمؤسسة والتي لم تعد تساند التنظيم الجديد الذي يرغبون فيه. ورغم ذلك فإن ممارسة الإدارة قد تفادت كثيراً عملية الهدم تلك. وإذا تركت وظائف المديرين وأساليب إدارتهم دون تعديل فإنهم في النهاية سيقوضون صميم بناء مؤسساتهم التي أعيدت هندستها، ويقترح تشامبي أنه لا بد أن تهتم إدارة إعادة الهندسة بثلاث مناطق رئيسية: الأدوار الإدارية، الأساليب الإدارية، والأنظمة الإدارية.

أما الجانب الإنساني في إعادة الهندسة فقد كان هو الجانب الذي أثبت أنه حجر عثرة في سبيلها. وقد لاحظ توم بيترز 1993م ذلك عندما كتب يقول:" ستفشل معظم جهود إعادة الهندسة أو على الأقل لن تحقق أهدافها المطلوبة بدقة نظراً لغياب الاحترام القائم على الثقة للفرد، وصدق المودة، والفطنة ورغبة أكيدة في المعرفة تنبع نم الفطرة". وفي المقالة التي عرض فيها كريستوفر لورنز الكتاب في صحيفة الفاينانشيال تايم نجده يلاحظ الآتي: " إنهما (تشامبي وهامر) ليسا متسقين في تفكيرهما حول إذا ما كانا يعتقدان بأن التغيير السلوكي والثقافي إنما يكونان نتيجة أوتوماتيكية لإعادة هندسة عمليات المشاريع والمؤسسات، أو إذا كان مثل ذلك التغيير الأول سيحتاج إلى أن ينطلق بالتوازي أو حتى قبل الثاني. ويوحي الجدل الدائر في معظم أجزاء الكتاب بأن الجانب غير المادي ( الإنساني) سيتبع الجانب القاسي والجذري المادي بصورة أوتوماتيكية".

وقد يرد تشامبي وهامر بأن إعادة الهندسة الحقيقية هي في الواقع مبنية على الثقة، والاحترام، والناس. والشركات باقتطاعها للأنشطة الهامشية، إنما توفر بيئة ترفع من قيمة مهارات وقدرات هؤلاء الذين تستخدمهم. وحتى الآن لم تعضد التجارب العديدة للمؤسسات المختلفة ذلك المفهوم. ورغم ذلك يعتقد جيمس تشامبي أن ما هو أفضل قادم في الطريق، ويطرح تنبؤاته قائلاً:"أمامنا على الأقل عشر سنوات أخرى كي تحدث إعادة الهندسة الحقيقة التي نريدها".

دراسة زيادة المبيعات

تهدف هذه الدراسة إلى وضع تصورات لإمكانية زيادة المبيعات وذلك عبر عدة طرق منها:
بحث عن
ـ تخفيض أسعر منتجاتنا المنتشرة عند المنافسين لانا في الأسواق .
مثل الموردين من ............
حلول تخفيض أسعر تنزل من الموردين إلى المكتب بدون المصنع تخفيض همش الإرباح

وتتم خلال هذه الدراسة دراسة تكاليف هذه الطرق ومدى الربح المتوقع من خلال هذه الحملات
وإلى أي مدى تكون مجدية.

أزياء

أزياء